الأحد، 1 نوفمبر 2020

باسماً في أسى.... كالحسناء!

هل فكرت يوماً في طلوعك خارج المنزل في يومٍ بارد أن هنالك ما يشتعل بعيداً عنك؟
كأن كرة الثلج تُكور، ولا تدري أين ستهوي؟
الحقيقة: أن هذا الشعور قد يبدو كتجلي لشيء لم يحدث بعد!
لكن في ذات الوقت، أن لملمة شتات هذا الشعور، هو الأجدى دوماً، فكل المشاعر التي في داخلك تغلفها بإفعالات متعددة، وتقرأ عليها الصلوات، وترسل معها الرسل طرائد، بلا مجيب طبعاً!
كهذه الرسالة، التي خرجت من رحم مشابة... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق