الأحد، 29 سبتمبر 2019

شرب الشاي وأنت تعاني رشحاً//كلاكيت مرة سادسة//

في اللحظة التي تشعر فيها بالحاجة الملحة للنوم، يأتيك هاجس الاستيقاظ!
وفجأة!
رغبة محمومة بالصمود، لكنه صمود سيزيف العابث!
هنا تريد ان تركن إلى وسادة، لتريك رأسك المثقلة عليها ..
لكن عبثا يجافيك النوم، الصديق اللدود
فتأسف إلى أي حال وصلتما إليه ..
والمشكل ان هذا السباق لا ينتهي هنا، بل يستمر لما بعد المشكلة ..
هنا فقط تبحث عن كأسك المقدسة لتنسيك مرارة اليوم ..
نرجو ان لا تجدها مكسرة!