أربعون دقيقة هي الرحلة!
كانت ..
ما زالت، ربما ..
المهم هي أربعون!
الإحساس بالوقت مجرد رقم!
ربما ..
هو شيء عابر وزائل في آنٍ واحدةٍ،
مثل العمر، يستحيل إلى ذكرى، ما تفتأ أن تكون كانت ذكرى، كما كانت الرحلة!
والموسف في ذاته ليس أن الرقم لا يستقر أو يرفع عنه القلم، لا، بل أن آلة التصوير معطوبة، فلا تسجيل لها.
ربما ..
من حسن حظك، أن توثق لحظة الإقلاع-الولادة قبل أن يقطع الإتصال-حبلك السرّي، ولكن يقينا لن توثق لحظة الهبوط!
الاثنين، 6 مارس 2017
رحلة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)