الأحد، 1 مارس 2015

شرب الشاي وأنت تعاني رشحاً//كلاكيت مرة رابعة//

كتعويذة شركية، تصنع لك كوباً منه، وتبدأ بوضع يديك حول هذه الكأس المقدسة لديك، وترتشف منها رشفات وأنت منتشياً!

لا الصداع يذهب....ولا آلام الحلق تهدأ، لكن مع هذا تستمر بهذه الممارسة، لأنها تذكرك بكل حالات الإختلاسات التي تعيشها في هذه الحياة - لذه العيش أختلاس - فطعم الشاي هذه المرة مختلف، يذكرك بالمرة الأولى التي شربته فيها!