عاد
عاد كالفجر، ينير الطريق لكل الذين يستيقظون فجرا كي ينير الضوء طريقهم
عاد
ولم يعد معه بقيته!
كلما فكر في الحديث، تمنعه بحجج مختلفه، وكأنها تريد لهذا النور المنبثق من الفجر ان لا ينهمر، ان جاز فيه هذا القول.
انسي هذا، هذا لن يكون، لكنه يتوارى كي يبقي من بقايا هيبة الظلال كي يتوارى فيها كل حزين، وكأن الظلمة دوما هي مبعث النور، كلحظة الولادة الرحم، يرى فيها الطفل نوره الاول!
اذا ما الغاية؟ مجرد خربشات؟
لا ادري!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق