رؤى حالمة
دربٌ يؤدي لدربٍ جديد ... وخلف المسافاتِ وعدٌ وعيد
الخميس، 14 ديسمبر 2023
فإذا جئت فهذه سفرة العمر العجيبة!
›
خيل إليّٓ يومها أني سمعت مغنيا ينشد: "قل لمن يسبح فوق البحر هل يعرف عمقه؟" كانت تنظر إلّي في كل مرة اتحدث عن مزارع الزيتون، وتقو...
الأحد، 26 نوفمبر 2023
نابليون - 2023: خسرنا كل شيء الا الشرف!
›
يبدأ هذا الفيلم المربك بتمهيد عن الثورة المنتهي بمطالبة الجماهير برأس ماري انطوانيت خلال فترة روبسبير. يظهر هنا في الخفاء ذلك الملازم الايط...
الثلاثاء، 7 نوفمبر 2023
وثم عاد الشاعر الى مدينته
›
كانت هذه المدينة، فلورنسا، تنادي زائرها مثلما كان ينادي دانتي حبيبه بياتريس، أكان لابد يا بياتريس أن تضيئي النور؟ قد دخلناها من الجنوب، خلف...
الخميس، 2 نوفمبر 2023
مارتشيلو، تعال! بسرعة!
›
ما ان حطت قدماي المطار، حتى شعرت أنني في مطار القاهرة! لا اعلم يقينا ما هو جو الألفة الذي حام جو اللحظة، وجعل ذلك الموضف المكتهل، ان يجعلن...
الأربعاء، 20 سبتمبر 2023
ثلاث زيجات وجنازة!
›
جلسن اربعتهن في طاولة مستديرة في طرف الغرفة كلتاهن متحجبات بيضاوات شعورهن سود ويرتدين نظارات الا واحدة، لكن ازعم انها ترتدي عدسات! بدت احدا...
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب